الأحد 19 أيار 2024

تقارير وتحقيقات

10 أسر مقدسية تقدم استئنافا ضد هدم بناية سكنية في القدس والاحتلال يخطر بوقف البناء في عشرات المساكن


النهارالاخبار يه. وكالات 

قدمت 10 أسر مقدسية مهددة بهدم شققها في بناية سكنية في بلدة الطور بالقدس المحتلة، اليوم الاثنين، استئنافا للمحكمة المركزية الإسرائيلية، ضد هدم بنايتها.

وأوضح المحامي حسين غنايم في حديث صحافي أن سلطات الاحتلال أصدرت أمس قرارين أحدهما يجبر هذه الأسر على دفع 200 ألف شيقل في صندوق المحكمة، خلال يومين مقابل إمهال أصحاب الشقق بهدم البناية حتى نهاية الشهر الجاري، وآخر وهو في حال لم تقم العائلات بدفع هذا المبلغ خلال يومين، ستهدم آليات الاحتلال البناية بأسرع وقت، وستدفع هذه العائلات غرامة مالية قدرها مليونا شيقل.

وأضاف غنايم أن البناية مقامة منذ العام 2011، ومكونة من 5 طوابق، تضم 10 شقق سكنية، مساحة كل منها 100 متر مربع، وتعيش فيها 10 أسر تملكها عائلات، أبو سبيتان، وخلفاوي، والغوج، وأبو حلاوة، وعاشور، وتضم نحو 70 فردا.

وأشار إلى أن إجراءات هدم البناية في محكمة الاحتلال بدأت منذ عشر سنوات، رغم حصول العائلات على قرارين بإلغاء الهدم عامي 2012 و2015.

وكانت بلدية الاحتلال بالقدس قد أخطرت بهدم البناية مساء الخميس، وبإخلاء الأسر من منازلها وهدمها خلال أسبوع.

وترفض العائلات العشر المهددة بإخلاء وهدم بنايتهم في بلدة الطور شرقي القدس، خيارات الاحتلال بالهدم والتغريم، مؤكدة عدم الرضوخ للسياسات الإسرائيلية، كما يخيّم الحزن والألم على العائلات المقدسية المهدّدة بشبح الترحيل بعد قرار سلطات الاحتلال هدم بنايتهم السكنية الواقعة في منطقة السهل ببلدة الطور في القدس المحتلة.

ميسر أبو الحلاوة، إحدى سكان البناية، أكدت موقف العائلات الرافض لكلا الخيارين، مُرددة: "هذا تعجيز حسبي الله ونعم الوكيل.. أين العدل؟”.

وحاول سكان البناية عدة مرات تقديم كافة اللوازم لبلدية الاحتلال من أجل الحصول على تراخيص بناء، لكنها لم تقبل بذلك.

ومنذ احتلال المدينة عام 1967، هدم الاحتلال أكثر من 2000 منزل في القدس، كما اتبع سياسة عدوانية عنصرية ممنهجة تجاه المقدسيين؛ بهدف إحكام السيطرة على القدس وتهويدها وتضييق الخناق على سكانها الأصليين؛ وذلك من خلال سلسلة من القرارات والإجراءات التعسفية والتي طالت جميع جوانب حياة المقدسيين اليومية.

ومن بين هذه الإجراءات هدم سلطات الاحتلال الإسرائيلي المنازل والمنشآت بعد وضعها العديد من العراقيل والمعوقات أمام إصدار تراخيص بناء لمصلحة المقدسيين.

وفي الوقت الذي تهدم به سلطات الاحتلال المنازل الفلسطينية، تصادق على تراخيص بناء آلاف الوحدات السكنية في المستوطنات الإسرائيلية المقامة على أراضي القدس.

وتعتبر بلدة الطور (35 ألف نسمة)، واحدة من أقدم قرى مدينة القدس، وفيها أبرز المؤسسات الحيوية وخاصة الصحية على مستوى القدس وفلسطين. لكنها تفتقر لكثير من خدمات البنية التحتية التي يفترض أن تقدمها بلدية الاحتلال مقابل الضرائب التي يدفعها السكان.

وتشير المعلومات أن نحو 280 فرداً مقدسياً مهددون بالترحيل والتهجير في بلدة الطور، ضمن مخطط مصادرة 45 دونماً من أراضيها؛ وذلك لصالح استكمال تنفيذ ما يسمى بـ "الشارع الأمريكي” الاستيطاني، ووفق المشروع سلّمت بلدية القدس عشرات أوامر الهدم والإخلاء لمقدسيين في البلدة، وهو ما يقود إلى تهجيرهم عن المكان.

وأمام حالة الفقر التي يعيشها سكان المدينة حيث 79% من السكان تحت خط الفقر فإن نشطاء مقدسيين طالبوا بمواجهة السياسات الاحتلالية في القدس من خلال تدخل مؤسسات رسمية تمتلك الإمكانيات.

ميدانيا أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي بوقف البناء في تسعة مساكن، جنوب مدينة قلقيلية. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال سلّمت إخطارات، بوقف البناء في تسعة مساكن، في تجمع "عرب الرماضين” الجنوبي و”أبو فردة”، الواقعين خلف جدار الفصل العنصري 

وترفض العائلات العشر المهددة بإخلاء وهدم بنايتهم في بلدة الطور شرقي القدس، خيارات الاحتلال بالهدم والتغريم، مؤكدة عدم الرضوخ للسياسات الإسرائيلية، كما يخيّم الحزن والألم على العائلات المقدسية المهدّدة بشبح الترحيل بعد قرار سلطات الاحتلال هدم بنايتهم السكنية الواقعة في منطقة السهل ببلدة الطور في القدس المحتلة.

ميسر أبو الحلاوة، إحدى سكان البناية، أكدت موقف العائلات الرافض لكلا الخيارين، مُرددة: "هذا تعجيز حسبي الله ونعم الوكيل.. أين العدل؟”.

وحاول سكان البناية عدة مرات تقديم كافة اللوازم لبلدية الاحتلال من أجل الحصول على تراخيص بناء، لكنها لم تقبل بذلك.

ومنذ احتلال المدينة عام 1967، هدم الاحتلال أكثر من 2000 منزل في القدس، كما اتبع سياسة عدوانية عنصرية ممنهجة تجاه المقدسيين؛ بهدف إحكام السيطرة على القدس وتهويدها وتضييق الخناق على سكانها الأصليين؛ وذلك من خلال سلسلة من القرارات والإجراءات التعسفية والتي طالت جميع جوانب حياة المقدسيين اليومية.

ومن بين هذه الإجراءات هدم سلطات الاحتلال الإسرائيلي المنازل والمنشآت بعد وضعها العديد من العراقيل والمعوقات أمام إصدار تراخيص بناء لمصلحة المقدسيين.

وفي الوقت الذي تهدم به سلطات الاحتلال المنازل الفلسطينية، تصادق على تراخيص بناء آلاف الوحدات السكنية في المستوطنات الإسرائيلية المقامة على أراضي القدس.

وتعتبر بلدة الطور (35 ألف نسمة)، واحدة من أقدم قرى مدينة القدس، وفيها أبرز المؤسسات الحيوية وخاصة الصحية على مستوى القدس وفلسطين. لكنها تفتقر لكثير من خدمات البنية التحتية التي يفترض أن تقدمها بلدية الاحتلال مقابل الضرائب التي يدفعها السكان.

وتشير المعلومات أن نحو 280 فرداً مقدسياً مهددون بالترحيل والتهجير في بلدة الطور، ضمن مخطط مصادرة 45 دونماً من أراضيها؛ وذلك لصالح استكمال تنفيذ ما يسمى بـ "الشارع الأمريكي” الاستيطاني، ووفق المشروع سلّمت بلدية القدس عشرات أوامر الهدم والإخلاء لمقدسيين في البلدة، وهو ما يقود إلى تهجيرهم عن المكان.

وأمام حالة الفقر التي يعيشها سكان المدينة حيث 79% من السكان تحت خط الفقر فإن نشطاء مقدسيين طالبوا بمواجهة السياسات الاحتلالية في القدس من خلال تدخل مؤسسات رسمية تمتلك الإمكانيات.

ميدانيا أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي بوقف البناء في تسعة مساكن، جنوب مدينة قلقيلية. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال سلّمت إخطارات، بوقف البناء في تسعة مساكن، في تجمع "عرب الرماضين” الجنوبي و”أبو فردة”، الواقعين خلف جدار الفصل والتوسع العنصري، بحجة أن المنطقة مصنفة "ج”.

يذكر أن تجمع "عرب الرماضين الجنوبي” و”أبو فردة”، تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة قلقيلية، ويقطن فيها ما يقارب من 70 مواطنا، وترجع أصولهم إلى منطقة بئر السبع عام 1948.

وفي الخليل أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي بوقف العمل في منازل تقع في مسافر يطا جنوب الخليل.

وأفاد منسق لجان الحماية والصمود فؤاد العمور أن قوات الاحتلال أخطرت بوقف العمل في سبعة منازل مشيدة من الطوب ومسقوفة بالصفيح، في عدة مناطق بمسافر يطا، أحد هذه المنازل يقع في منطقة "تواني” وتبلغ مساحته 60 مترا مربعا، ومملوك للمواطن خالد ربعي، و6 منازل أخرى تقع في منطقة "ارفاعية”.

وهاجم مستوطنون، مركبات المواطنين بالحجارة، على الطريق الواصل بين جنين ونابلس حيث ذكر شهود عيان أن مجموعة من المستوطنين أغلقت الطريق الواصل بين جنين ونابلس، قرب بلدة سيلة الظهر، وهاجمت مركبات المواطنين بالحجارة، تحت حراسة قوات الاحتلال الإسرائيلي.

واندلعت مواجهات، مساء الأحد، تخللها تبادل لإطلاق النار بين مقاومين وقوات الاحتلال في قرية الباذان شمال نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية أن مقاومين أطلقوا النار فيما رشق شبان قوات الاحتلال التي اقتحمت الشارع الرئيسي في قرية الباذان.

وأوضحت المصادر أن قوات الاحتلال أطلقت وابلا من الرصاص بعد تعرضها لإطلاق النار وللرشق بالحجارة في الباذان.

ويقتحم جنود الاحتلال والمستوطنون بشكلٍ متكرر المنطقة الأثرية في الباذان، إلى جانب السير بمسار بيئي انطلاقًا من مستوطنة "ألون موريه” وصولًا إلى مستوطنة "الحمرة”.

 ويقع وادي الباذان على الطريق العام الرئيس الواصل بين نابلس وأريحا، على بعد 4-5 كم شمال شرق نابلس، وهو ضمن أراضي قرية طلوزة.

وتعتبر هذه المنطقة من المناطق الطبيعية الجميلة جداً في فلسطين والتي تتميز بوجود المياه الوفيرة والأشجار الخضراء المثمرة والبرية.

ويستفيد الأهالي في المنطقة من مياه هذا الوادي حيث يسقون بساتينهم ومزروعاتهم ومواشيهم، وينتهي الوادي الذي يبلغ من طوله حوالي 45 كم بجسر الملاقي (الملاكي).

وشهد الأسبوع الماضي اندلاع مواجهات في 55 نقطة بالضفة الغربية ومدينة القدس المحتلة، تخللها عمليتا إطلاق نار في مدينة نابلس خلال تصدي مقاومين لاقتحام منطقة قبر يوسف شرق المدينة، ومستوطنة بسغوت قرب رام الله.

وتشهد الأراضي الفلسطينية المحتلة حالة من الغضب العارم مع تصاعد اعتداءات الاحتلال بحق الأسرى في السجون، وارتفعت خلالها عمليات إطلاق النار والطعن، والتي تركزت في جنين ونابلس.

ميدانيا، نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي تدريبات عسكرية في منطقة مريحة في بلدة يعبد، جنوب غرب جنين.

وقال رئيس بلدية يعبد سامر أبو بكر إن قوات الاحتلال أجرت تدريبات في المنطقة، واستولت على أرض تعود للمواطن محمد توفيق أبو بكر.

واندلعت مواجهات، ظهر اليوم الاثنين، عقب اقتحام جيش الاحتلال الإسرائيلي بلدة نعلين، غرب رام الله.

وذكرت مصادر محلية أن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت حارة العين بالبلدة، وأطلقت الرصاص الحي بكثافة في محيط منزل المواطن عبد عايد، واستولت على كاميرا عثر عليها في محيط منزله، إضافة إلى كاميرات أخرى بالمنطقة نفسها.

وأشارت المصادر إلى أن قوات الاحتلال كانت قد اقتحمت المنطقة ذاتها الليلة الماضية.